في الكورة : “بطل شعبي ومُلهم الشباب”.. موندو ترصد تأثير محمد صلاح خارج الملعب

adminمنذ ساعتينآخر تحديث :
في الكورة : “بطل شعبي ومُلهم الشباب”.. موندو ترصد تأثير محمد صلاح خارج الملعب

في الكورة : “بطل شعبي ومُلهم الشباب”.. موندو ترصد تأثير محمد صلاح خارج الملعب

في الكورة :
#بطل #شعبي #وملهم #الشباب. #موندو #ترصد #تأثير #محمد #صلاح #خارج #الملعب

أشادت صحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية بالنجم الدولي المصري محمد صلاح، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول الإنجليزي وقائد منتخب مصر.

ويتواجد محمد صلاح حاليًا مع منتخب مصر للمشاركة في بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، التي تستضيفها المملكة المغربية.

ونشرت صحيفة “موندو” في تقريرها أن محمد صلاح يخصص نسبة من ثروته للأعمال الخيرية، مشيرة إلى أنه المعبود الأول لملايين المشجعين في ليفربول ومصر والعالم العربي، بل ويعتبر بطلا قوميا لمواطنيه.

ويحلم صلاح بالفوز بكأس أمم أفريقيا، وهو اللقب الذي طال انتظاره للمصريين، ليعزز الرقم القياسي باعتباره الفريق الأكثر تحقيقا للانتصارات مع الأميرة السمراء، 7 مرات.

وأكدت الصحيفة أن صلاح خارج الملعب ملتزم بشدة تجاه شعبه ويعتبر بطلا شعبيا ورمزا في العالم العربي ومصدر إلهام لملايين الشباب وأحد الشخصيات المصرية التي تخرج عن طريقها لمساعدة المحتاجين.

إقرأ أيضاً | الشبكة الأمريكية: محمد صلاح يمكن أن يخلق حدثًا دراميًا في ميركاتو اعتبارًا من يناير 2026

وأوضحت أن نجم ليفربول تبرع بنسبة 6% من ثروته لمساعدة المحتاجين ودعم القضايا الأخرى، لافتة إلى أن صلاح بدأ في مسقط رأسه نجريج، حيث بنى مستشفى ومدرسة، وتبرع بمبلغ 383 ألف يورو لمحطة معالجة المياه ويمنح 4000 يورو شهريا للعائلات المحتاجة.

إلى جانب ذلك، تبرع صلاح بمبلغ 2.75 مليون يورو للمعهد القومي للأورام بالقاهرة، كما ساهم بمبلغ 133 ألف يورو في إعادة بناء كنيسة بالجيزة بعد اندلاع حريق فيها.

وبحسب صحيفة صنداي تايمز، فإن صلاح يحتل المركز الثامن في مصر من حيث التبرعات، إذ يتبرع بـ 6% من ثروته، كما يقوم بتمويل المنح الدراسية بجامعة كامبريدج لمساعدة الطلاب من الأسر ذات الدخل المنخفض.

واختتمت أن كابتن منتخب مصر وأسطورة ليفربول يعتبر أيقونة كرة القدم، لكن تأثيره الإيجابي يمتد إلى ما هو أبعد من الملعب.

في الكورة : “بطل شعبي ومُلهم الشباب”.. موندو ترصد تأثير محمد صلاح خارج الملعب

الدوري الإنجليزي ,

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة