في الكورة : سكاي سبورتس: أسلوب فرض القوة.. محمد صلاح يسير على خطى رونالدو

admin7 ديسمبر 2025آخر تحديث :
في الكورة : سكاي سبورتس: أسلوب فرض القوة.. محمد صلاح يسير على خطى رونالدو

في الكورة : سكاي سبورتس: أسلوب فرض القوة.. محمد صلاح يسير على خطى رونالدو

في الكورة : سكاي سبورتس: أسلوب فرض القوة.. محمد صلاح يسير على خطى رونالدو
#سكاي #سبورتس #أسلوب #فرض #القوة. #محمد #صلاح #يسير #على #خطى #رونالدو

تواصل وسائل الإعلام الإنجليزية تحليل تصريحات جناح ليفربول محمد صلاح بعد التعادل مع ليدز يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز ومدى تأثير ذلك على مستقبله مع الفريق.

كان محمد صلاح على مقاعد البدلاء في مباراة ليفربول الثالثة على التوالي في الدوري الإنجليزي الممتاز وأدلى المصري بتصريحات بعد المباراة أكد فيها استياءه من منصبه وسلط الضوء على التوتر في علاقته مع المدير آرني سلوت.

ورصدت شبكة سكاي سبورتس تقريرا عن محمد صلاح وموقفه، افتتحته بالقول إن اللاعب وضع إدارة ليفربول أمام قرار مصيري بعد إعلانه أنه لم تعد لديه أي علاقة مع مدير أعماله أرني سلوت، وهو ما يجعل استمرار الجانبين معا شبه مستحيل، وأي قرار مستقبلي سيكون بمثابة زلزال داخل النادي.

وتردد أن محمد صلاح توقيت تعليقاته بعناية بعد جلوسه على مقاعد البدلاء للمباراة الثالثة على التوالي، معتبرا أن ما يحدث له غير محترم، وجاءت تعليقاته في وقت كان فيه سلوت تحت ضغط كبير بسبب تراجع نتائج ليفربول.

ويرى التقرير أن تصريحات صلاح لم تكن عاطفية فحسب، بل كانت محسوبة ومتعمدة، خاصة أنها جاءت في لحظة ضعف للمدير الفني سلوت، الذي فشل في تسجيل النقاط التي يحتاجها للحفاظ على مركزه، كما ادعى جيمي كاراجر.

إقرأ أيضاً | الجارديان: محمد صلاح “الأناني” يخون زملائه ويعجل بنهاية حقبة ليفربول

والأهم من ذلك أن صلاح لم يذكر سلوت إلا بالاسم، مما جعل الاشتباك يبدو وكأنه صراع مباشر بين الجانبين، والرسالة الضمنية من كلام صلاح هي أنه يريد اللعب فقط، لكن هل يمكن أن يحدث ذلك في ليفربول؟ لقد أصبح هذا مشكوك فيه للغاية.

اقترح اللاعب أن مباراة ليفربول القادمة ضد برايتون، قبل أن يسافر محمد صلاح إلى كأس الأمم الأفريقية مع مصر، قد تكون الأخيرة له على ملعب أنفيلد. وكان دقيقا في كلامه ولم يعلن رغبته في الرحيل، لكنه قال: “سأكون في أنفيلد (لحضور مباراة برايتون) لأودع الجماهير وأذهب إلى كأس أفريقيا. لا أعرف ماذا سيحدث عندما أكون هناك”.

أما عن أسباب توتر العلاقة بين اللاعب ومدربه، فيوضح التقرير أن القشة التي قصمت ظهر البعير تكمن في المباراة أمام أيندهوفن في دوري أبطال أوروبا، خاصة الهدف الثاني لآيندهوفن، والذي تميز بتقاعس صلاح دفاعيا، ما أدى إلى استبعاده لاحقا وإدخاله بديلا.

صلاح يرى نفسه لاعبًا بمستوى خاص، ولا ينبغي أن ينافس على مكانه مثل الآخرين. وقال: “ليس علي أن أقاتل كل يوم من أجل منصبي لأنني أستحقه. أنا لست أكبر من أي شخص، لكنني استحق منصبي”.

وشبه التقرير موقف صلاح بما فعله كريستيانو رونالدو مع مانشستر يونايتد خلال فترته الثانية في أولد ترافورد عندما هاجم علناً المدرب إريك تين هاج قبل كأس العالم 2022 في قطر والانتقال إلى الدوري السعودي.

وسبق أن بدأ صلاح نفس السلوك مع المدير الفني السابق يورجن كلوب عندما أجلسه كبديل أمام وست هام وبدا أنه يتجادل معه على خط التماس، وبعد المباراة أعلن: “إذا تحدثت اليوم، فسوف تندلع النار”.

لكن صلاح ليس مستعدًا لاعتزال كرة القدم في المملكة العربية السعودية في أي وقت قريب، ولا يزال يرى نفسه بوضوح يلعب على أعلى المستويات، حتى لو كان الدوري السعودي هو الوجهة الوحيدة القادرة على دفع راتبه الضخم الحالي (400 ألف جنيه إسترليني في الأسبوع).

ويشير التقرير إلى أن السيناريو الأقرب لحل الأزمة هو تحويلات يناير. ليفربول لديه الوقت لإيجاد حل وصلاح يعرف ذلك. وفي حالة وصول مصر إلى نهائي كأس الأمم الأفريقية، فلن يعودوا إلى أنفيلد حتى نهاية يناير. يفتح سوق الانتقالات في بداية ذلك الشهر ويبدو أنه الحل الأرجح للمشكلة. هناك احتمال ضئيل ولكنه موجود بأن ينتظر صلاح لمعرفة مصير سلوت قبل اتخاذ قراره النهائي.

في الكورة : سكاي سبورتس: أسلوب فرض القوة.. محمد صلاح يسير على خطى رونالدو

الدوري الإنجليزي ,

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة