في الكورة : مصطفى شلبي: أشرف بن شرقي ضغطني في الزمالك.. وأوسوريو عبقري

adminمنذ 3 ساعاتآخر تحديث :
في الكورة : مصطفى شلبي: أشرف بن شرقي ضغطني في الزمالك.. وأوسوريو عبقري

في الكورة : مصطفى شلبي: أشرف بن شرقي ضغطني في الزمالك.. وأوسوريو عبقري

في الكورة : مصطفى شلبي: أشرف بن شرقي ضغطني في الزمالك.. وأوسوريو عبقري
#مصطفى #شلبي #أشرف #بن #شرقي #ضغطني #في #الزمالك. #وأوسوريو #عبقري

قال مصطفى شلبي، لاعب الزمالك السابق ولاعب البنك الوطني الحالي، إنه لم يحالفه الحظ خلال فترة وجوده مع الأبيض، سواء على المستوى الشخصي أو بسبب الظروف العامة التي مر بها النادي.

وشدد شلبي على أن الفريق لم يكن دائما في أفضل حالاته وأن أزمات الزمالك معروفة ومتكررة لكنه يظل ناديا كبيرا ولاعبوه يلعبون من أجل جماهيره قبل أي شيء آخر.

وأوضح شلبي خلال ظهوره في برنامج “في الملعب” أنه كان يتمنى أن تكون تجربته أفضل من ذلك، لكنه في النهاية كان راضيا بما يخبئه الله له، مشيرا إلى أنه كانت لديه انطباعات سابقة عنه كشخص مغرور أو مغرور، وهو ما ذكره سابقا في البرنامج، لافتا إلى أن محمد إبراهيم أخبره أيضا أنه تغير تماما بين الذين تغيروا عقليا. تعاملت معه عن كثب.

وتابع أن المشكلة تكررت حتى داخل الزمالك، حيث أخبره شيكابالا أنه في البداية شعر بأنه متحفظ في العلاقات أو غير مندمج، خاصة مع الاعتقاد السابق بأنه “أهلاوي”، لكن بعد التفاعل المباشر عرف الجميع طبيعته الحقيقية وشخصيته المختلفة تماما.

وأكد شلبي أنه لا يعرف سبب تكوين هذا الانطباع عنه، خاصة أنه شخص هادئ لا يسبب مشاكل، يلتزم بالتدريبات ويغادر دون نوبات ولا يصاب بنوبات خارج الملعب. وأوضح أن هذا الانطباع ربما خلق حاجزا بينه وبين الجماهير بكل بساطة، لكنه أكد أن علاقته بجماهير الزمالك جيدة ولا يوجد خلاف أو فجوة حقيقية بينهما.

انظر | التشكيل المتوقع للزمالك أمام حرس الحدود اليوم في كأس الدوري

وعن تجربته الاحترافية في الإمارات، أكد أنها لم تكن من أفضل تجاربه وأنه كان يتمنى لو أنها لم تحدث، خاصة أنها جاءت بعد حالة عاطفية عقب إحدى المباريات، مضيفاً أنه لو عاد بالزمن إلى الوراء لما اتخذ نفس القرار، مشدداً على أن إثارة المشاكل ليس من طبيعته.

وعن المقارنة بينه وبين العروض الجديدة، أوضح أن البعض يرى أن اللاعبين الجدد أقل منه فنيا، لكنه يرفض تقييم نفسه أو غيره، مؤكدا أنه يقدم أفضل ما لديه، ويريد الاستمرار داخل نادي الزمالك، وأكد ما قاله سابقا، أن حلم حياته هو الاعتزال للزمالك، لأن كل لاعب في الأبيض يريد اللعب والاستمرار.

وأشار إلى أن الظروف داخل الزمالك قد لا تساعد بعض اللاعبين على تقديم أفضل ما لديهم، خاصة الوافدين الجدد الذين لم يتأقلموا بعد. وأشار إلى أن شيكو بانزا بدأ مؤخرًا في تقديم مستوى أفضل، وهو لاعب جيد، قادر على العطاء، لكن الجماهير تتأرجح أحيانًا بين دعمه والهجوم عليه، وهو أمر طبيعي في نادي مشجع بحجم الزمالك.

وأوضح أن أي لاعب منفرد لا يمكنه أن يحمل الزمالك على كتفيه لأن الفريق يعتمد على العمل الجماعي، وحتى إذا تألق لاعب واحد في مباراة معينة فمن الممكن أن تحدث أخطاء من لاعبين آخرين، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى أزمات داخل الفريق.

وتحدث عن خوان بيزيرا، مؤكدا أنه لاعب قوي ومتميز. كما أشاد بتشيكو بانزا، معتبرا أن كلاهما يتمتع بشخصية وأداء يليق بنادي الزمالك، وأنهما من العناصر القادرة على تقديم الإضافي اللازم للفريق.

كما أثنى على محمد إسماعيل بشكل خاص، لافتا إلى أنه لاعب مميز للغاية وسبق له اللعب معه في إنبي، موضحا أنه يتوقع مستقبلا أكبر له وتفاجأ بانتقاله المتأخر إلى الزمالك، حيث كان من المفترض أن ينضم إلى نادي جماهيري في وقت سابق من مسيرته.

وأشار إلى أن فكرة مجيء اللاعب بعد لاعب نجم يمكن أن تضغط عليه من المقارنة، كما فعل عندما جاء بعد أشرف بن شرقي.

وأوضح أنه لا يرى أن المقارنة تشكل ضغطا حقيقيا عليه، فكل لاعب له أسلوبه وطريقته الخاصة، مؤكدا احترامه الكبير لبن شرقي باعتباره لاعبا كبيرا وإضافة قوية لأي فريق، لكنه يفضل دائما مقارنة نفسه فقط والقتال من أجل التطوير المستمر، وعدم الاهتمام بمقارنة الآخرين.

وتحدث عن علاقته بشيكابالا، مؤكدا أنه قدوته، وشقيقه الأكبر في الفريق، حيث كان ينصحه دائما بعدم الاهتمام بالحديث السلبي والتركيز فقط على العمل في الملعب، مضيفا أن علاقتهما لا تزال قوية حتى الآن، واصفا شيكابالا بالشخصية الجميلة والمؤثرة.

وعن المدربين الذين عمل معهم داخل الزمالك، أوضح أنه تدرب تحت قيادة عدة مدربين مميزين، منهم أوسوريو وأيمن الرمادي وجوميز، مؤكدا أن رحيل الأخير كان من أكثر الأشياء التي أحزنته، فهو مدرب جيد للغاية وسرعان ما فهم أجواء النادي وعرف احتياجات وكيف يحتاج اللاعب لصنع الفريق، لمعرفة البطولات معهم، قبل أن يرحل فجأة، مما أثر على استقرار الفريق.

كما أشاد بالمدرب أوسوريو، معتبراً إياه من أفضل المدربين الذين عملوا في مصر في آخر 20 عاماً، واصفاً إياه بالمدرب العبقري بسبب اهتمامه الكبير بالتفاصيل واستعداده الدقيق لكل مباراة ومراقبته المستمرة للمنافسين وتنفيذ وحدات تدريبية مخصصة لكل مباراة.

وأشار إلى أن أفضل فتراته الفنية كانت تحت قيادة أوسوريو، رغم عدم تمكن بعض اللاعبين من استيعاب أفكاره التكتيكية بشكل كامل، بالإضافة إلى التغييرات الإدارية التي أثرت على استمراريته مع الفريق.

وأنهى حديثه بالإشارة إلى أن الفريق حقق نتائج كبيرة مع أوسوريو في عدة مباريات، حيث فاز بثلاثة وأربعة وخمسة أهداف، وهو ما لم يحدث منذ فترة طويلة، مؤكداً أن رحيله كان خسارة كبيرة وأنه مدرب استثنائي بكل المقاييس.

في الكورة : مصطفى شلبي: أشرف بن شرقي ضغطني في الزمالك.. وأوسوريو عبقري

الدوري المصري ,

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة