في الكورة : الانتصارات لا تكفي لإنقاذ ريال مدريد .. الأزمة الحقيقية التي تهدد مشروع ألونسو

admin14 ديسمبر 2025آخر تحديث :
في الكورة : الانتصارات لا تكفي لإنقاذ ريال مدريد .. الأزمة الحقيقية التي تهدد مشروع ألونسو

في الكورة : الانتصارات لا تكفي لإنقاذ ريال مدريد .. الأزمة الحقيقية التي تهدد مشروع ألونسو

في الكورة : الانتصارات لا تكفي لإنقاذ ريال مدريد .. الأزمة الحقيقية التي تهدد مشروع ألونسو
#الانتصارات #لا #تكفي #لإنقاذ #ريال #مدريد #الأزمة #الحقيقية #التي #تهدد #مشروع #ألونسو

أزمة ريال مدريد تجاوزت الحدود وأصبح الانتصار غير كاف للإبقاء على مشروع تشابي ألونسو على قيد الحياة

مهلا كرة القدم – مقال للصحفي خوسيه فيليكس دياز

هناك حديث عن إنذار نهائي، بالمخاطرة بكل شيء في كل مباراة، لكن الوضع يتجاوز ما يمكن أن يفعله الفريق في فيتوريا، أو تالافيرا، أو في البرنابيو ضد إشبيلية حتى نهاية عام 2025. إنها مسألة مشاعر ورؤية وتأكيد على التغيير الجذري، وهو أمر يصعب تحقيقه، ولكن إذا كانت هناك أي رياضة تحدث فيها مثل هذه التحولات، فهي كرة القدم.

ويجب على ريال مدريد الآن أن يستعيد ثقته المفقودة، وهو الأمر الذي يبدو صعباً في الوقت الحالي ويتجاوز مجرد نتيجة المباراة. وتمتد هذه الثقة إلى الرسالة التي يتم نقلها في المؤتمرات الصحفية وفي الميدان. ولم تكن هناك أي علامات على التحسن حتى الآن، باستثناء دعم اللاعبين العلني لتشافي بعد مباراة مانشستر سيتي.

ما يثير القلق هو ذلك، أو على الأقل هذا ما يعتقدونه في الفالديبيباس، لأنه على الرغم من بذل قصارى جهدهم، إلا أنهم لم يتمكنوا من تغيير الأمور. انها واضحة جدا. الوقت ينفد، وكما ذكرنا، فالمسألة ليست مسألة فوز أو خسارة مباراة، بل مسألة تحليل وتعلم.

تعتبر كل مباراة لريال مدريد بمثابة مباراة نهائية، نظراً للضغط الهائل الذي يفرضه شعار النادي وتاريخه العريق في كل مرة ينزل فيها اللاعبون إلى أرض الملعب. ولهذا السبب، ليس الجميع مؤهلين لارتداء هذا القميص أو قيادة الفريق. إنها حقيقة ومطلب رياضي. ولهذا السبب فإن ريال مدريد في وضع صعب بقيادة تشابي ألونسو.

هناك حديث عن إنذار نهائي، بالمخاطرة بكل شيء في كل مباراة، لكن الوضع يتجاوز ما يمكن أن يفعله الفريق في فيتوريا، أو تالافيرا، أو في البرنابيو ضد إشبيلية حتى نهاية عام 2025. إنها مسألة مشاعر ورؤية وتأكيد على التغيير الجذري، وهو أمر يصعب تحقيقه، ولكن إذا كانت هناك أي رياضة تحدث فيها مثل هذه التحولات، فهي كرة القدم.

ويجب على ريال مدريد الآن أن يستعيد ثقته المفقودة، وهو الأمر الذي يبدو صعباً في الوقت الحالي ويتجاوز مجرد نتيجة المباراة. وتمتد هذه الثقة إلى الرسالة التي يتم نقلها في المؤتمرات الصحفية وفي الميدان. ولم تكن هناك أي علامات على التحسن حتى الآن، باستثناء دعم اللاعبين العلني لتشافي بعد مباراة مانشستر سيتي.

ما يثير القلق هو ذلك، أو على الأقل هذا ما يعتقدونه في الفالديبيباس، لأنه على الرغم من بذل قصارى جهدهم، إلا أنهم لم يتمكنوا من تغيير الأمور. انها واضحة جدا. الوقت ينفد، وكما ذكرنا، فالمسألة ليست مسألة فوز أو خسارة مباراة، بل مسألة تحليل وتعلم.

في الكورة : الانتصارات لا تكفي لإنقاذ ريال مدريد .. الأزمة الحقيقية التي تهدد مشروع ألونسو

أخبار ريال مدريد,الريال,الونسو,ريال مدريد ,

التعليقات

عذراً التعليقات مغلقة